نرحب بالجميع وننتظر أبداعاتكم ومشاركاتكم في حلب الشهباء ، وإدارة الموقع تحذّر وتمنع الدعاية أو الرسائل بالدعوات لأي مواقع أخرى منتديات أو تواصل الاجتماعي أو تبادل إيميلات أو أي حسابات تواصل اجتماعي أو ارقام الهواتف ومن يخالف القوانين المنتدى يتعرّض للحظر مباشرة دون السابق الإنذار اتمنى الإحترام القوانين تواجدت لحتى نحافظ عليكم من اي السوء اتمنى احترام القوانين وتنفيذها اصحاب المنتدى


العودة   منتدى حلب الشهباء > فصول من قناديل + إخبار > قسم الثقافة ومعلومات مفيدة

-==(( الأفضل خلال اليوم ))==-
أفضل مشارك : أفضل كاتب :
أفضل مشارك
بيانات شيفة حلب
اللقب https://up.r-oubi.com/do.php?img=1195
المشاركات 576
النقاط 10
بيانات admin
اللقب https://up.r-oubi.com/do.php?img=1200
المشاركات 14056
النقاط 8352

1 معجبون
إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
a
#1  
قديم منذ 4 أسابيع
ومضات فلكية
https://up.r-oubi.com/do.php?img=347
https://up.r-oubi.com/do.php?img=358https://up.r-oubi.com/do.php?img=358
بنت الشام غير متواجد حالياً
أوسمتي
 
 عضويتي » 121
 اشراقتي ♡ » Mar 2024
 كُنت هنا » منذ 3 أسابيع (05:28 AM)
موآضيعي »
آبدآعاتي » 184
 تقييمآتي » 214
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه الاسلامي ♡
جنسي  »  Male ذكر
 حالتي الآن »
آلقسم آلمفضل  »
آلعمر  » 17 سنه
الحآلة آلآجتمآعية  » مرتبط ♔
مُتنفسي هنا » مُتنفسي هنا
 التقييم » بنت الشام has a spectacular aura aboutبنت الشام has a spectacular aura aboutبنت الشام has a spectacular aura about
مَزآجِي  »  TOYOTA
 آوسِمتي »
 
163961394720064 لأن مسامحة الآخرين ليست فضيلة فقط هي ضرورة لصحتك النفسية



كان إيفريت ورثينجتون، أستاذ علم النفس في جامعة فرجينيا كومنولث، يدرس التسامح لما يقرب من عقد من الزمان عندما واجه أسوأ أزمة ممكنة لوضع اهتمامه بالتسامح قيد الاختبار، لقد قُتلت والدته في حادث سطو منزلي. يقول ورثينجتون إنه استغرق سنوات طويلة ليسامح هذا القاتل (1)، وإنه وجد أن هذه المسامحة هي أمر تُهديه لنفسك في المقام الأول. عندما تسامح، فإنك تتخلى عن مشاعر المرارة والاستياء والرغبة في الانتقام.

هل آذاك شخص ما أو آلمك بطريقة صعبة ووجدت نفسك تقول: "لن أسامحك أبدا"؟ هل شعرت بأن قلبك لا يستطيع نسيان الألم أو الغفران لهذا الشخص؟ إذا كُنت قد جربت هذا الشعور فمؤكد أنك تعرف أن الغضب الذي يعتريك كلما مرّت أمام عينيك ذكرى الشخص أو الموقف مؤلم ومنهك. لذلك، يُقال باستمرار إن التسامح أمر حيوي لصحتنا العقلية ورفاهيتنا النفسية، وبالفعل رصدت بعض الدراسات العلمية مدى أهمية التسامح والغفران لتحقيق الصحة العقلية والجسدية أيضا.

ما هو التسامح؟
التسامح يعني اتخاذ قرار بالتغاضي عن الشعور بالاستياء والتخلي عن الأفكار الانتقامية. هنا يجب معرفة أن الفعل الذي سبّب لك الشعور بالجرح أو الإهانة ربما ستُرافقك ذكراه طوال الوقت، ولكن التسامح من الممكن أن يُقلل من سيطرة ذلك الشعور على نفسك، ويساعدك على التحرر من القيود النفسية التي يفرضها عليك الشخص الذي أساء إليك.


يقول بوب إنرايت، عالم نفس في جامعة ويسكونسن-ماديسون، الذي كان رائدا في دراسة التسامح منذ ثلاثة عقود، إن المسامحة الحقيقية تذهب إلى أبعد من التخلي عن المشاعر السلبية، حيث تقدّم شيئا إيجابيا، هو الشعور بالتعاطف والرحمة والتفاهم تجاه الشخص الذي آذاك. هذا العنصر يجعل التسامح فضيلة عظيمة.



عندما تنجح في فعل ذلك، فإنك تتجنب استمرار الشعور بالغضب والمرارة والكراهية، وهي مشاعر مُنهكة تُثقل جسدك وأفكارك. حين لا تُحرر هذه المشاعر وتتخلى عنها، فإنها تظل حبيسة بداخلك، ويمكنها أن تُسبب أمراضا جسدية مثل آلام المعدة وارتفاع ضغط الدم، ويمكن أن تزيد من سوء بعض الاضطرابات العقلية مثل الاكتئاب والقلق (2).

من المهم هنا أن نشير إلى أن التسامح لا يعكس الجبن أو الضعف. هناك الكثير من المفاهيم الخاطئة التي نسجها البعض حول المقصود بالتسامح، فمثلا يرى البعض أن التسامح يعني أن تكون ضعيفا، أو ألا تطالب بالعدالة، أو أن تبرر السلوك البغيض، أو تترك نفسك للمعاملة السيئة دون أن تتخذ أي موقف لوقف هذه المعاملة أو وضع الحدود. هذه التصورات عن التسامح خاطئة تماما، فالتسامح يعني التوقف عن الشعور بالاستياء تجاه شخص ما أو شيء ما، وهو يدل على القوة، لأن الشخص الذي يستطيع القيام به هو شخص يعرف كيفية السيطرة على مشاعره ويستعيد إحساسه بالذات (3).

المسامحة تضعك في مركز قوة، وهي لا تُبرر السلوك السيئ أو المؤذي أو الأناني. كذلك فالمسامحة لا تعني المصالحة مع الجاني أو المُخطئ، إذ يرى "ورثينجتون" أن التسامح لا يتطلب المصالحة مع المعتدي وإعفاءه من تبعات فعله، ربما كل المطلوب هنا أن تصل الضحية إلى درجة من التعاطف والتفاهم تجاه الجاني. يقول ورثينجتون: "سواء أُسامِح أو لا أُسامِح، فلن يؤثر هذا على سير العدالة وتحقيقها، الغفران يحدث داخل جلدي".


لا يعني التسامح أيضا أن الشخص الآخر سيغير من تصرفاته أو سلوكه أو كلماته، هو فقط سينهي قدرة الطرف الآخر على السيطرة على حياتك، ويُمكنك من تعيين حدودا واضحة عند التعامل معه، حال استدعت الحاجة ذلك.

للتسامح فوائد علمية

تُشير الدراسات إلى أن التعرّض للانتهاك يمكن أن يكون سببا مهما للإصابة بالاكتئاب، وأن ممارسة التسامح يمكن أن تخفف من مشاعر الغضب والانتقام التي تؤدي إلى عواقب سلبية على الصحة العاطفية والجسدية وكذلك العلاقات (4).

ظهر كذلك أن التسامح مرتبط بنتائج الصحة العقلية الإيجابية، مثل تقليل القلق والاكتئاب والاضطرابات النفسية الرئيسية، كما أنه مرتبط بتحسين الصحة الجسدية وانخفاض معدلات الوفيات، فمثلا وجد تحليل تلوي أن الغضب والعداء مرتبطان بزيادة مخاطر الإصابة بأمراض القلب (5)، ووجدت إحدى الدراسات أن التسامح يرتبط بشكل إيجابي مع عدة مقاييس للصحة، مثل نوعية النوم، ومقدار الشعور بالتعب (6).

خلال كتابهما "التسامح والصحة"، قام كل من "توسان ورثينجتون" و"ديفيد ر. ويليامز" بتفصيل الفوائد الجسدية والنفسية للتسامح. يقترح "توسان وورثينجتون" أن تخفيف التوتر ربما يكون هو العامل الرئيسي الذي يربط بين التسامح وتحقيق الرفاهية، فيقول: "نحن نعلم أن الإجهاد المزمن مضر بصحتنا، المسامحة تسمح لك بالتخلي عن الضغوطات الشخصية المزمنة التي تسبب عبئا لا داعي له"(7). وقد وجد توسان وزملاؤه، في دراسة تستكشف العلاقة بين التوتر والرفاهية النفسية والتسامح، أن الأشخاص الذين لديهم مستويات أعلى من الإجهاد المتراكم طوال حياتهم أظهروا نتائج أسوأ على مستوى الصحة العقلية (8).


كتاب "التسامح والصحة"، لـ "توسان ورثينجتون" و"ديفيد ر. ويليامز".
خلال دراسة أخرى، وجد توسان أنه عندما ارتفع التسامح، انخفضت مستويات التوتر، وقد أدى انخفاض التوتر بدوره إلى انخفاض أعراض مشكلات الصحة العقلية والجسدية. يمكن أن يتسبب التوتر والغضب غير الصحي في حدوث بعض المشكلات الصحية، مثل: الضغط العصبي، والشد العضلي، والمشكلات القلبية، وانخفاض وظيفة المناعة(9).


خلال مقال نُشر على موقع "سايكولوجي توداي" (psychologytoday)، أكدت "أبيجيل برينر"، طبيبة نفسية في عيادة خاصة، أن للتسامح فوائد عديدة، منها: أنه يُخرجك من وضع الضحية، فالتسامح يسمح لك بكسر الروابط التي تربطك سلبا بشخص آخر. يمكنك أن تسامح دون أن تنسى، ما حدث لك حدث، ليس هناك من ينكر ذلك. ويجب ألا تحاول التظاهر بأن كل شيء قد عاد إلى طبيعته، قد تسامح شخصا ما وتختار ألا تراه مرة أخرى أبدا.

عندما لا تعدُّ ضحية، فهذا يعني أن المشاعر السلبية لم تعد تتحكم فيك، يمكنك ساعتها التركيز على أن تصبح أقوى، وأن تعيد بناء شخصيتك بحيث لا تسمح لنفسك أبدا بأن تقع في موقف يمكن أن يؤذيك أو يؤلمك فيه أحد (10).

مسامحة الشريك السابق

يتضمن التسامح بعد الطلاق أو الانفصال الوصول إلى فهم سبب انتهاء الزواج والاعتراف بإنسانية نفسك وشريكك السابق، وتفهم أن الخطأ وارد لدى كليكما.
بالنسبة إلى الوالدين المنفصلين، يمكن أن يساهم التسامح أيضا في تحسين علاقة الأبوة والأمومة، وذلك من خلال تمكين الأزواج (أو الزوجات) السابقين من رؤية بعضهم بعضا على أنهم بشر لديهم عيوب وفضائل، وليس روبوتات "شريرة" بدون مشاعر تستحق الاحترام، وهو ما سينعكس إيجابيا على التعامل مع الأطفال الذين ربما كانوا يُعانون بالأساس من مشكلات الطلاق، ولا يحتاجون إلى المزيد من المعاناة بسبب الصورة السلبية لدى والديهم تجاه بعضهم بعضا.

لكن الأمر ليس سهلا، فمسامحة الزوج (أو الزوجة) السابق/ـة قد يكون أمرا صعبا بشكل خاص، لكن يمكن القيام به إذا كانت لديك رغبة في تكوين حياة جديدة. مسامحة زوجك السابق (أو زوجتك)، مثل مسامحة أي شخص آخر، لا تتطلب منك التغاضي عن سلوكه المؤذي أو قبوله، كما أنها لا تتطلب الشعور بالحب أو محاولة المصالحة معه، المسامحة تتطلب فقط التوقف عن الشعور بالغضب، والتخلي عن المرارة والاستياء تجاهه، حتى تتمكن من المضي قدما في الحياة وتمهيد الطريق لعلاقة تعاون مثمرة من أجل الأطفال، هنا يكون التسامح ليس شيئا تُهديه لنفسك فقط، ولكن تُهديه لنفسك و لأطفالك.

يتضمن التسامح بعد الطلاق أو الانفصال الوصول إلى فهم سبب انتهاء الزواج والاعتراف بإنسانية نفسك وشريكك السابق، وتفهم أن الخطأ وارد لدى كليكما، وهذا يتطلب جهدا واعيا لتغيير المواقف واستيعاب تعقيدات السلوك البشري. فاعتبار الطرف الآخر شريرا أو بغيضا هي نظرة مبسّطة يمكن وصفها بالسطحية، عليك أن تنظر إليه على أنه كائن بشري معقد له عيوب ومزايا، بالإضافة إلى استيعاب أن الناس عادة ما يفعلون أشياء لأنهم يعتقدون أنها منطقية أو أنها خيارهم الوحيد في ذلك الوقت(11).

حسنا، دعونا نُذكِّر التسامح لا يقتصر على قدرتك على الغفران للآخرين فقط، لكنه يشتمل أيضا على قدرتك على مسامحة نفسك. التسامح مع الذات يستلزم إطلاق المشاعر السلبية الموجهة من الشخص نحو نفسه، ويتطلب أيضا تعزيز المشاعر الإيجابية الموجهة نحو الذات، مثل التعاطف والكرم والحب تجاه الذات(12). المسامحة الذاتية هي عملية تكاملية تحدث داخل الشخص، يتم خلالها الاعتراف بارتكاب الخطأ، وقبول الأمر، ثم إتاحة الفرصة للإصلاح والمُضي قدما في الحياة، دون أن يجلدك شعورك بالذنب ويعرقلك عن ممارسة حياتك.

كيف تمارس التسامح؟

أحيانا نجد أنفسنا غير قادرين على المسامحة، لأن الأذى كان عميقا جدا، أو لأن الشخص كان مسيئا للغاية، أو لم يعترف بخطئه ولم يعرب قط عن ندمه عمّا فعله. لكن يمكن جعل الأمر أكثر سهولة من خلال اتباع الخطوات الآتية التي تساعدك تحديد وإدراك مقدار غضبك وألمك وما تشعر به، والتعبير عنه بشكل كامل وتحريره.

بداية، يجب التأكد من أنه يمكنك التعبير عن مشاعرك حول ما حدث في كلمات تقولها لشخص مقرب أو ربما تكتبها، هذا يتطلب منك أن تُدرك مشاعرك أولا، حتى المشاعر غير المرغوب فيها. لاحقا، حاول تحديد الجانب المشرق للإيذاء الذي مررت به، هناك جانب مشرق في أكثر الأشياء سوءا، فربما يكون الإيذاء قد دفعك إلى اكتشاف جانب ما من القوة في نفسك، أو جعلك تحصل على دعم أشخاص آخرين وتختبر مشاعر إيجابية معهم، التعرّف إلى الجانب المشرق في الأحداث المؤذية لا يحدث بسهولة، الأمر قد يحتاج إلى مرور الوقت ليكون لديك مساحة عاطفية أكبر للتعرف على ما اكتسبته.

لتدريب نفسك على التسامح، يمكن أن تغفر الأشياء الصغيرة أولا. وإذا كنت تواجه مشكلة في مسامحة أذى كبير، فعليك التدرب على التعاطف مع نفسك بدلا من تأنيب نفسك أو لومها. التعاطف والتسامح مع الذات من الأدوات المهمة التي يجب امتلاكها قبل محاولة مسامحة شخص آخر. هنا يجب تذكر أن قرار شخص آخر بإيذائك ليس خطأك أبدا، لأن البعض قد يلوم نفسه على الإيذاء الذي تعرّض له.


لست بحاجة إلى الاتصال بشخص ما لتسامحه، لأن المسامحة هي شيء يحدث داخلك فقط.
يجب أيضا معرفة أن التسامح يبدأ وينتهي عندك، يمكنك أن تسامح بغض النظر عن وضعك مع الطرف الآخر. لست بحاجة إلى الاتصال بشخص ما لتسامحه، لأن المسامحة هي شيء يحدث داخلك فقط، فهي لا تعني المصالحة، فقد تسامح وتُقرر في الوقت ذاته ألا ترى هذا الشخص الذي آذاك أبدا. لكن على الرغم من ذلك، يمكن أن تكون كتابة الرسائل طريقة جيدة للتسامح مع فرد من أفراد العائلة آذاك أو زوج سابق مسيء أو أي شخص لا تريد استئناف الاتصال به(13).


يُمكن تلخيص عملية التسامح في الخطوات الأربع الآتية: تتمثل الخطوة الأولى في التفكير في الحادث الذي أغضبك، تقبّل أنه حدث، تقبل ما شعرت به حيال ذلك. الخطوة التالية هي الاعتراف بالجانب الإيجابي لما حدث، مثلا ما الذي جعلك الحدث تتعلمه عن نفسك أو عن احتياجاتك أو عن تعيين وصيانة حدودك؟ أما الخطوة الثالثة فهي التفكير في الشخص الآخر بأنه إنسان وأخطأ مثلما يُخطئ جميع البشر وإن تفاوتت درجات الخطأ، لقد تصرف هذا الشخص معك من منطلق معتقدات محدودة وإطار مرجعي منحرف لأننا في بعض الأحيان نتصرف جميعا وفقا لمعتقداتنا المحدودة وأُطرنا المرجعية.

أما الخطوة الرابعة والأخيرة، فهي قرارك الخاص جدا بما إذا كنت تريد إخبار الشخص الآخر أنك قد سامحته أو سامحتها. إذا قررت عدم التعبير عن المسامحة بشكل مباشر، فافعل ذلك مع نفسك، قل عبارة "أنا أسامحك" بصوت عالٍ ثم أضف ما ترغب في قوله (14).




رد مع اقتباس

اخر 5 مواضيع التي كتبها بنت الشام
المواضيع المنتدى اخر مشاركة عدد الردود عدد المشاهدات تاريخ اخر مشاركة
احكام الغسل نفحات اسلامية 3 133 02-15-2025 05:26 AM
وصول ودخول الاسلام الى الهند نفحات اسلامية 4 120 02-14-2025 09:19 PM
رزق الطير نفحات اسلامية 4 152 02-14-2025 12:28 AM
خيوط الفجر نفحات اسلامية 4 134 02-14-2025 12:07 AM
لأن مسامحة الآخرين ليست فضيلة فقط هي* ضرورة لصحتك... قسم الثقافة ومعلومات مفيدة 2 340 02-05-2025 02:30 AM

قديم منذ 4 أسابيع   #2

https://up.r-oubi.com/do.php?img=1195
https://up.r-oubi.com/do.php?img=346https://up.r-oubi.com/do.php?img=346https://up.r-oubi.com/do.php?img=346https://up.r-oubi.com/do.php?img=346https://up.r-oubi.com/do.php?img=346https://up.r-oubi.com/do.php?img=346https://up.r-oubi.com/do.php?img=346https://up.r-oubi.com/do.php?img=346https://up.r-oubi.com/do.php?img=346https://up.r-oubi.com/do.php?img=346
https://up.r-oubi.com/do.php?img=358https://up.r-oubi.com/do.php?img=358

الصورة الرمزية جنان

 
 عضويتي » 67
 اشراقتي ♡ » Feb 2023
 كُـنتَ هُـنا » 02-02-2025 (03:28 AM)
موآضيعي »
آبدآعاتي » 771
 تقييمآتي » 32
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه الاسلامي ♡
جنسي  »  Female انثى
 حالتي الآن »
آلقسم آلمفضل  » في الجنة
آلعمر  » لا احب ان اقول
الحآلة آلآجتمآعية  » مرتبط ♔
 التقييم » جنان is on a distinguished road
نظآم آلتشغيل  » Windows 10
مشروبك لا استخدمه
قناتك Canon
اشجع mbc
سيارتي المفضلةمسلمة
مُتنفسي هنا » مُتنفسي هنا
مَزآجِي  »  TOYOTA
 

جنان غير متواجد حالياً

افتراضي مرحبا بك في قسم منتدى حلب الشهباء!



تحياتي ازفهااا اليك محمله ببقات من الشكر والعرفان
بتميزك ورعه قلمك
بابداعك وسحر نقشك
اجد جمال اخاذ بين الحروف
واتوه بين السطور
لك ودي وعبق وردي




رد مع اقتباس
قديم منذ 4 أسابيع   #3

https://up.r-oubi.com/do.php?img=1199
https://up.r-oubi.com/do.php?img=357https://up.r-oubi.com/do.php?img=357https://up.r-oubi.com/do.php?img=357https://up.r-oubi.com/do.php?img=357
https://up.r-oubi.com/do.php?img=358https://up.r-oubi.com/do.php?img=358

الصورة الرمزية روزانا السعدى

 
 عضويتي » 167
 اشراقتي ♡ » Jun 2024
 كُـنتَ هُـنا » منذ 22 ساعات (02:32 AM)
موآضيعي »
آبدآعاتي » 17,215
 تقييمآتي » 16730
 حاليآ في » سوريا الشام
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه كافة اقسام المنتدى ♡
جنسي  »  Female انثى
 حالتي الآن »
آلقسم آلمفضل  » اوروبا
آلعمر  » 31 سنه
الحآلة آلآجتمآعية  » متزوجة ♔
 التقييم » روزانا السعدى has a reputation beyond reputeروزانا السعدى has a reputation beyond reputeروزانا السعدى has a reputation beyond reputeروزانا السعدى has a reputation beyond reputeروزانا السعدى has a reputation beyond reputeروزانا السعدى has a reputation beyond reputeروزانا السعدى has a reputation beyond reputeروزانا السعدى has a reputation beyond reputeروزانا السعدى has a reputation beyond reputeروزانا السعدى has a reputation beyond reputeروزانا السعدى has a reputation beyond repute
نظآم آلتشغيل  » Windows 7
مشروبك لا استخدمه
قناتك استخدم كاميرا الجوال
اشجع SYrian_Dram
سيارتي المفضلةالإسلام
مُتنفسي هنا » مُتنفسي هنا
مَزآجِي  »  TOYOTA
мч ѕмѕ ~
الشمس تشرق من الجديد
мч ммѕ ~
MMS ~
 
أوسمتي
تكريم أصحاب الموقع  


/ نقاط: 0

نائبة صاحبة الموقع  


/ نقاط: 0

وسام قلب المنتدى  


/ نقاط: 0

وسام الوفاء  


/ نقاط: 0

  كل الاوسمة: 11

 

روزانا السعدى غير متواجد حالياً

افتراضي رد: لأن مسامحة الآخرين ليست فضيلة فقط هي* ضرورة لصحتك النفسية



تسلمي ياغاليه
على جمال موضوعاتكم
ورائع الإفاده
لروحكم السعاده الدائمه


 توقيع : روزانا السعدى









رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
ما هي فوائد الحيوانات الأليفة للصحة النفسية؟ روزانا السعدى الـحَـيـوَآنـآتُ 2 10-29-2024 12:04 AM
وزير الخارجية السعودي يجرى اتصالين بالبرهان وحميدتي ويشدد على ضرورة التهدئة براء أخبار العربية والعالمية 1 06-20-2023 12:54 PM
كيريوس: أردت الانتحار.. ودخلت مستشفى للأمراض النفسية مراسل حلب الشهباء عالم الرياضة 2 06-15-2023 07:46 AM
الرياض وواشنطن تؤكدان على ضرورة وقف التصعيد في السودان براء أخبار العربية والعالمية 1 05-06-2023 09:05 AM
وزير الخارجية السعودي يؤكد على ضرورة وقف التصعيد العسكري بالسودان براء أخبار العربية والعالمية 2 05-02-2023 12:43 PM


كل ماينشر في الموقع لا يمثل الإدارة باي شيء وإنما يمثل صاحبه أو صاحبته


Powered by vBulletin Version 3.8.8
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd Trans
هذا الموقع يتسخدم منتجات Weblanca.com
new notificatio by 9adq_ala7sas
User Alert System provided by Advanced User Tagging (Lite) - vBulletin Mods & Addons Copyright © 2025 DragonByte Technologies Ltd.
استضافه ودعم وتطوير وحمايه من استضافة تعاون