بنت الرافدين
01-02-2023, 05:06 AM
اعراض الرعاف واسبابه
الرعاف
تحتوي بطانة الأنف على كثير من الأوعية الدموية التي تقوم بتدفئة هواء الشهيق، وتتميّز الأوعية الموجودة بالغشاء المخاطي برقّتها وسطحيّتها، ولذلك فإنّه يمكن إلحاق الضرر بها بسهولة أكبر، بحيث تكون معرَّضة للنزف الأنفي أو الرعاف، وهو انفجار للشعيرات الدموية داخل الأنف، وينقسم إلى نوعين، هما: رعاف الجزء الأمامي من الأنف، ورعاف الجزء الخلفي ويتطلّب اهتمامًا طبيًّا، ويصنّف الرعاف في معظمه على أنه غير ضارّ ويتوقّف تلقائيًّا، وغالبًا ما يحدث فجأةً دون سابق إنذار، أو أثناء النوم، ويصيب الفئات العمرية كافة، لكنه أكثر شيوعًا لدى الأطفال، وسنورد في هذا المقال معلومات عن الرعاف.
أسباب الرعاف
تتعدد أسباب النزيف نتيجة اختلاف العوامل المؤدية إلى وقوعه فمنها ما ينتج عن أمراض الأوعية الدموية وأمراض الدم، أو تكون مؤشرًا للإصابة بأمراض أخرى،
ونذكر من الأسباب ما يأتي:
الوقوف طويلًا تحت أشعّة الشمس.
اختلاف الضغط الجوّي.
جفاف الأغشية المخاطيّة، أو وجود حساسية أنفية.
الإصابة المباشرة للوجه أو الأنف، أو نزيف منتكس سبّبه نزيف سابق.
نقص فيتامينات الجسم، خاصّة فيتامين c.
فرط النشاط الفيزيائي.
انخفاض لزوجة الدم، الذي تسببه بعض الأدوية، مثل الأسبرين.
تناول المخدّرات والتبغ، أو استنشاقها.
ارتفاع ضغط الدم.
الأورام الوعائية الليفية في البلعوم الأنفي، أو كسر في الحاجز الأنفي.
تآكل مخاطية الوترة، وتكشّف الغضروف الأنفي.
تمزق أنسجة الوجه، وتهتك الأوعية الدموية الرقيقة الذي تسبّبه الإصابات الشديدة من حوادث السير.
الإصابة بأحد أمراض الدم، مثل اللوكيميا أو الهيموفيليا.
قرحة الزهري أو قرحة السلّ.
ركود الدم في حالات: انتفاخ الرئتين، وتشوّه القلب، وأمراض الكبد والطحال.
كسور الجمجمة، وتمزّق في الفروع الكبيرة للشرايين الغربالية التي تروي تجويف الأنف.
وجود أورام حميدة أو خبيثة.
أعراض الرعاف
قد يكون الرعاف مفاجئاً في كثير من الحالات، في حين يسبق الرعاف ظهور بعض الأعراض في حالات أخرى، منها:
صداع.
طنين في الأذنين.
حكّة، وزغزغة في الأنف.
علاج الرعاف
الجلوس في استقامة، مع إنحاء الرأس قليلًا إلى الأمام، لمنع دخول الدم إلى البلعوم.
الضغط بالإبهام والسبّابة على الجزء اللحمي للأنف مدّة خمس دقائق، مع التنفس من الفم، ويستمر الضغط مدّة عشر دقائق حال استمرار النزف.
وضع قطعة صغيرة من القطن أو قطرة في الأنف، لمحاولة إيقاف النزف، مع الاستمرار في الضغط على الأنف.
عمل كمّادة باردة أعلى الأنف، لتضييق الأوعية الدمويّة.
غسل وجه المريض بماء بارد.
الراحة وعدم بذل أيّ مجهود.
الوقاية من الرعاف
ترطيب الأنف بأحد المراهم المرطبة مثل الفازلين، لمنع جفاف الأغشية المخاطية.
ترطيب المنزل باستخدام مكيفات الهواء المائيّة أو البخار.
فحص الدم للتأكّد من سلامة عناصر تخثّر الدم.
الرعاف
تحتوي بطانة الأنف على كثير من الأوعية الدموية التي تقوم بتدفئة هواء الشهيق، وتتميّز الأوعية الموجودة بالغشاء المخاطي برقّتها وسطحيّتها، ولذلك فإنّه يمكن إلحاق الضرر بها بسهولة أكبر، بحيث تكون معرَّضة للنزف الأنفي أو الرعاف، وهو انفجار للشعيرات الدموية داخل الأنف، وينقسم إلى نوعين، هما: رعاف الجزء الأمامي من الأنف، ورعاف الجزء الخلفي ويتطلّب اهتمامًا طبيًّا، ويصنّف الرعاف في معظمه على أنه غير ضارّ ويتوقّف تلقائيًّا، وغالبًا ما يحدث فجأةً دون سابق إنذار، أو أثناء النوم، ويصيب الفئات العمرية كافة، لكنه أكثر شيوعًا لدى الأطفال، وسنورد في هذا المقال معلومات عن الرعاف.
أسباب الرعاف
تتعدد أسباب النزيف نتيجة اختلاف العوامل المؤدية إلى وقوعه فمنها ما ينتج عن أمراض الأوعية الدموية وأمراض الدم، أو تكون مؤشرًا للإصابة بأمراض أخرى،
ونذكر من الأسباب ما يأتي:
الوقوف طويلًا تحت أشعّة الشمس.
اختلاف الضغط الجوّي.
جفاف الأغشية المخاطيّة، أو وجود حساسية أنفية.
الإصابة المباشرة للوجه أو الأنف، أو نزيف منتكس سبّبه نزيف سابق.
نقص فيتامينات الجسم، خاصّة فيتامين c.
فرط النشاط الفيزيائي.
انخفاض لزوجة الدم، الذي تسببه بعض الأدوية، مثل الأسبرين.
تناول المخدّرات والتبغ، أو استنشاقها.
ارتفاع ضغط الدم.
الأورام الوعائية الليفية في البلعوم الأنفي، أو كسر في الحاجز الأنفي.
تآكل مخاطية الوترة، وتكشّف الغضروف الأنفي.
تمزق أنسجة الوجه، وتهتك الأوعية الدموية الرقيقة الذي تسبّبه الإصابات الشديدة من حوادث السير.
الإصابة بأحد أمراض الدم، مثل اللوكيميا أو الهيموفيليا.
قرحة الزهري أو قرحة السلّ.
ركود الدم في حالات: انتفاخ الرئتين، وتشوّه القلب، وأمراض الكبد والطحال.
كسور الجمجمة، وتمزّق في الفروع الكبيرة للشرايين الغربالية التي تروي تجويف الأنف.
وجود أورام حميدة أو خبيثة.
أعراض الرعاف
قد يكون الرعاف مفاجئاً في كثير من الحالات، في حين يسبق الرعاف ظهور بعض الأعراض في حالات أخرى، منها:
صداع.
طنين في الأذنين.
حكّة، وزغزغة في الأنف.
علاج الرعاف
الجلوس في استقامة، مع إنحاء الرأس قليلًا إلى الأمام، لمنع دخول الدم إلى البلعوم.
الضغط بالإبهام والسبّابة على الجزء اللحمي للأنف مدّة خمس دقائق، مع التنفس من الفم، ويستمر الضغط مدّة عشر دقائق حال استمرار النزف.
وضع قطعة صغيرة من القطن أو قطرة في الأنف، لمحاولة إيقاف النزف، مع الاستمرار في الضغط على الأنف.
عمل كمّادة باردة أعلى الأنف، لتضييق الأوعية الدمويّة.
غسل وجه المريض بماء بارد.
الراحة وعدم بذل أيّ مجهود.
الوقاية من الرعاف
ترطيب الأنف بأحد المراهم المرطبة مثل الفازلين، لمنع جفاف الأغشية المخاطية.
ترطيب المنزل باستخدام مكيفات الهواء المائيّة أو البخار.
فحص الدم للتأكّد من سلامة عناصر تخثّر الدم.