ترك الصلاة بالمسجد (كفر الاصغر ).
تأخير الصلاة عن وقتها .
ترك صلاة الجماعة بالمسجد أو بعض الأوقات بالنسبة للرجال القادرين .
التساهل بالطمأنينة في الصلاة وكثرة الحركات .
التساهل بالخشوع في الصلاة .
مسابقة الإمام في الصلاة أو مخالفته أو التأخر عنه بحيث يرفع الإمام من الركوع قبل المأموم .
القيام لإتمام الركعات الفائتة قبل إنهاء الإمام من التسليمة الثانية .
التلفظ بالنية عند الصلاة .
* التساهل بقراءة الفاتحة .
* قراءة القرآن بالركوع والسجود .
* رفع البصر إلى السماء في الصلاة أو صرفه يمينا أو شمالا من غير حاجة .
الاقعاء في الصلاة وافتراش الذراعين في السجود .
لبس الثياب الشفافة التي لا تستر العورة (لا تصح الصلاة معها) .
* التساهل بوضع الخمار على الرأس في الصلاة بالنسبة للمرأة وعدم ستر القدمين للمرأة في الصلاة .
* المرور بين يدي المصلي الإمام أو المنفرد وتخطي الرقاب يوم الجمعة .
من جاء و الإمام راكع يكبر وينوي تكبيرة الركوع ويترك تكبيرة الإحرام وهي ركن .
التساهل بمتابعة الإمام لمن جاء والإمام ساجدًا مثلاً .
* فعل ما يشغل عن الصلاة .
* العبث بالثياب أو الساعة أو غيرها .
* تغميض العينين في الصلاة من غير حاجة .
* الأكل أو الشرب أو الضحك في الصلاة يبطلها .
* رفع الصوت بالقراءة و التشويش على من حوله .
* مضايقة المصلين بالمزاحمة .
* التساهل بتسوية الصفوف .
* رفع القدمين في السجود .
* وضع اليد اليمنى على اليسرى ورفعها إلى النحر .
* رفع اليدين عند السجود أو الرفع من السجود .
* استعجال بعض الأئمة بالصلاة وعدم الطمأنينة وعدم تمكين المأموم من الطمأنينة بالصلاة وقراءة الفاتحة خاصة في الركعات الأخيرة.
* التساهل بالسجود على الأعضاء السبعة (الجبهة مع الأنف وبطون اليدين والركبتين وأطراف القدمين) .
* التساهل بمعرفة أحكام الصلاة .
* عدم العناية بالفاتحة .
* كسر اللام في العالمين من الفاتحة .
* فتح الهمزة في اهدنا من الفاتحة .
* ضم التاء في أنعمت من الفاتحة .
* فرقعة الأصابع وتشبيكها.
* البروك بالسجود كما يبرك البعير .
* تقديم إمام الصلاة وهو ليس أهل لذلك وفيهم من هو خير منه .
* اللحن بقراءة القرآن الكريم .
* صلاة بعض الرجال خلف النساء .
* التساهل بمعرفة أحكام الصلاة .

نسأل الله أن يتقبل منا صالح الأعمال
وأن يرزقنا البصيرة في دينه والتمسك بشريعته
إنه سميع مجيب الدعاء !

تاج النساء معجب بهذا

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ